ووجد البحث أن التلوث الضوضائي على وجه الخصوص يمكن أن يسبب ضررًا للحيوانات الحساسة والذكية.
وقال العلماء إن الاضطراب سيكون دائمًا بالنسبة للثدييات البحرية، على غرار أعمال البناء الصاخبة في حي بشري.
وعلى الرغم من أن شركات التعدين في أعماق البحار لم تحصل بعد على إذن لبدء التعدين تجاريًا، إلا أنها تطلب من الحكومات الضوء الأخضر لأول مرة في شهر حزيران. ويحذر النشطاء والعلماء من أنه إذا سمح لها بذلك، يمكن للآلات أن تعمل 24 ساعة في اليوم، وتنتج أصواتًا على أعماق متفاوتة ما قد يتداخل مع الترددات التي تستخدمها الحيتان للتواصل.