وضعت له سياليس في قهوته فانظروا لما حدث

وضعت له سياليس في قهوته فانظروا لما حدث

 

مع تقدم الرجل في العمر، لابد وأن تطرأ عليه الكثير من التغيرات، ليس فقط من الناحية الشكلية، وإنما الحميمية أيضًا، يسهل حينها على العديد من النساء تقبل الأمر، لكن هل من الممكن أن يمر ذلك مرور الكرام على امرأة تصغر زوجها بعدد من السنين لا يستهان به؟؟ دعي موقعنا يخبرك ما الذي فعلته لأستعيد شباب زوجي باستخدام حبوب سياليس.

حطيت لزوجي سياليس

Cialis

على الرغم من أنني لست امرأة شهوانية بطبعي، أي لا أميل إلى ممارسة العلاقة الحميمة يوميًا كالكثير من النساء، لكن ليس معنى ذلك أن يزهدني زوجي ولا يقترب مني قرابة الشهر.

أليس من حقي حينها أن أقلب الدنيا رأسًا على عقب وأن أتعرف على سبب ذلك؟ لكن ليس هذا ما قمت به، ذلك لأنني أعلم أن زوجي كبير في السن، وهذا الأمر كنت أفكر فيه منذ اليوم الأول من خطبتنا.

لكن العديد من المميزات التي وجدتها به كفارس أحلامي، جعلتني أتغاضى عن ذلك الأمر وظننت أن الفارق من ناحية العمر يمكن تداركه.

نعم تداركته بطريقتي الخاصة، فقد وضعت لزوجي حبوب سياليس، ولكن الأمر لم يأت هكذا من تلقاء نفسي، أو أن زوجي كان يعاشرني معاشرة الأزواج بمعدل أسبوعي ولكنني أرغب في المزيد.

ليس هذا ما يحدث، ونتيجة لعقلي المتفتح بعض الأوقات، بدأت في التعرف على الأدوية التي تساعد الرجل على الانتصاب، دون أن يتسبب تناولها في حدوث أية مشكلة صحية له، وبالبحث وجدت أن أقراص سياليس أيضًا متوفر منها للنساء، مما يشير إلى أنها لن تضره مطلقًا.

لكن كان يجب عليّ قبل إعطائه إياه أن أتأكد من أن زوجي يحتاج إلى ذلك المحفز الجنسي كي يتمتع بالشباب من ناحية انتصاب العضو الذكري.

كيف اكتشفت أن زوجي يحتاج محفز حميمي؟

عندما تزوجته ومنذ اليوم الأول، كان زوجي يمارس الجماع بالنمط الطبيعي والوتيرة الروتينية، مرة كل يوم أو يومين، وكنت أتأكد من أنه في تلك الفترة لا يتعاطى أي من الأقراص التي تساعد على الانتصاب، مما يعني أنه رجلًا طبيعيًا.

لكن لم يستمر الأمر على ذلك النحو فترة طويلة، حيث بدأت الفترات في التباعد، وأصبح الجماع من الممكن أن يكون مرة واحدة كل أسبوع أو أكثر، وخلاله لا يمكنني أن أصل إلى مرحلة الإشباع، ذلك لأنه لا يمارس العلاقة الحميمية لوقت طويل.

لا يعاني من سرعة القذف، ولكن تباعد الفترات وقلة عدد مرات الجماع، تجعله في لقاءه كالمشتاق الذي لا يتوق الانتظار، الأمر الذي جعلني أطلب منه استعمال المخدر الموضعي.

فقد كنت أعلم من إحدى الصديقات أن ذلك المكون قادر على جعله منتصبًا بشكل أكبر وتطول مدة العلاقة الحميمة، فيتأخر القذف ونشعر بالمتعة سويًا، كما أن له جانبًا إيجابيًا، وهو أنه لا يتسبب في حدوث أية أضرار صحية له أو لي.

لكن إن كان ذلك الأمر قد استمر طويلًا لما كنت وضعت حبوب سياليس لزوجي في قهوته، فسرعان ما زهد زوجي استعمال المخدر الموضعي وأصبحت ممارسة العلاقة الحميمة تشبه المناسبات السعيدة، بمعنى أنه لا يقدر على ممارستها إلا بعد مرور فترة كبيرة على اللقاء الأخير.

أكاد أسمع همساتكن حيث تقول إحداكن لماذا لم تحاولي إغرائه؟ ولكني يا عزيزتي كنتِ أقوم بما لا تطيقه امرأة بشكل يومي، لكن ارتخاء عضوه كان يشعرني بالإحباط، ولأنني أعلم أن ذلك يحدث رغمًا عنه، لكانت أصواتنا وصلت لمسامع الجيران كوني أود الاستمتاع معه حميميًا.

هنا أدركت أن زوجي يتقدم في العمر وفي حاجة إلى استعمال أي من الأقراص الحميمية التي تساعده على الانتصاب، لكن هل إن تحدثت معه في ذلك الأمر سيستمع لي، ولا سيكون الأمر جارح لكرامته ولن يقوم بالبحث في الأمر؟

كيف وضعت لزوجي حبوب سياليس؟

لم آخذ الوقت الطويل في التفكير، بل قررت أكون أنا من تعطي زوجها حبوب سياليس، فقد اشتقت لليال الشقية التي كان يضاجعني فيها دون أن يرتخي عضوه بتاتًا حتى بعد القذف.

تريثت قليلًا وبدأت في ارتداء ملابسي لأخرج إلى الصيدلية وأقوم بشراء تلك الحبوب التي توصلت إلى أنها فعالة في تقوية الانتصاب دون أن تضر بصحة زوجي، خاصة وأنه يتقدم في العمر ولديه بعض المشكلات الصحية.

بمحض المصادفة وجدت أن صديقتي تعمل في الصيدلية التي توجهت إليها، وهنا شعرت كما لو أنني قد وجدت سبيل النجاة، وأخبرتها بأنني أود شراء حبوب سياليس لزوجي.

قالت لي: هل هو معتاد على تناول تلك الحبوب؟ قلت لها: في حقيقة الأمر هو لن يعلم أنه يتناول هذا النوع من الحبوب، فهو يعاني من ضعف الانتصاب نظرًا لتقدمه في العمر، ولكنني أشتاق إليه كثيرًا ولا أود التحدث معه في ذلك الأمر كي لا يشعر بالحرج مني، فأنتِ تعلمين أن مثل تلك الأمور تؤخذ على محمل قوي بالنسبة للرجل.

أدركت صديقتي ما أعاني منه مع زوجي ونصحتني أن أضع له جرعة بسيطة من حبوب سياليس في قهوته المفضلة، على أن أقوم بطحنها بشكل جيد، كي لا يشعر بتغير مذاق القهوة ووعدتني بأن النتيجة لابد وأن تكون رائعة، ولكن لا أخفيكم خبرًا كنت أخشى من عدة أمور.

أولها ألا تجدي تلك الأقراص نفعًا مع حالة زوجي، ويكون كل ذلك الجهد والتفكير هباءً في الهواء، وثانيها أن تتأثر حالة زوجي الصحية سلبًا وحينها لن أسامح نفسي أبدًا، أما ثالثها أن يكتشف زوجي الأمر وتحدث مشكلة وخيمة لا أكون قادرة على حلها.

لم أضع نفسي في تلك الترهات كثيرًا ووضعت لزوجي الحبوب في القهوة دون أن يدري وانتظرت النتيجة، دون حتى أن أقوم بارتداء ملابس مثيرة.

ليلة ممتعة لا تنسى

مر حوالي ساعة على تناول زوجي قهوته التي وضعت بها حبوب سياليس، ولم تظهر عليه أية أعراض جانبية من ناحية حالته الصحية، وهو الأمر الذي طمأن قلبي كثيرًا.

لكن أين الانتصاب الذي انتظرت أن يحدث؟؟ لم يمر الكثير من الوقت، ووجدت زوجي يقوم بمناداتي كي أجلس بجواره، هنا أردت التصرف كالبلهاء التي لا تعلم لماذا يناديها زوجها.

وجدته يطرح سؤالًا مثيرًا عليّ، ألم تشتاقي إلى فلان، وهو اسم مشفر بيني وبينه نطلقه سويًا على العضو الذكري، هنا أدركت أن حبوب سياليس بدأت في العمل، وسوف يكون لها الفضل عليّ اليوم.

بالفعل عاد زوجي في تلك الليلة لشاب لم يتجاوز العشرين من عمره بعد، حيث قام بممارسة العلاقة الحميمة أكثر من مرة وبشكل متواصل.

كان يخبرني أنه متعجب من الحالة التي هو عليها الآن، وكنت أرد عليه بأن ذلك من الممكن أن يكون نتيجة فرط اشتياقه لي.

لكن بعد أن انتهينا من ممارسة العلاقة الحميمة وتأكدت من أنه قد استمتع مثلي تمامًا أخبرته بأنني وضعت له حبوب سياليس في القهوة وعلى عكس ما توقعت، وجدته تقبل الأمر بصدر رحب للغاية، ولم يفتعل أية مشكلة، بل طلب مني تكرار ذلك بين الحين والآخر لكسر الروتين.

لذا أنصحكِ عزيزتي بألا تفرطي في أن تكون علاقتك الحميمية مثالية للغاية بشتى الطرق، فالاستمتاع المشترك يستحق ذلك.

 

لمزيد من المقالات 

ثقافة عامة

LIBERTY MAGAZINE

————————————————————————————————————-

Leave a Reply

Scroll to Top